الأحد ، ٠٧ يوليو ٢٠٢٤ ساعة ٠٦:٠٠ صباحاً

تفاصيل تكشف لاول مرة عن مفاجأة بشأن الدول العربية التي أطاحت بهذا الرئيس العربي وماذا طلب منهم

تمر اليوم، 15 فبراير/ شباط، الذكرى العاشرة لأحداث ليبيا، التي أدت إلى سقوط نظام العقيد معمر القذافي، ودخول ليبيا في دوامة الحرب الأهلية فيما بعد.

العديد من رجال النظام السابق شاركوا في متابعة الأحداث طيلة ثمانية أشهر حتى سقوط النظام، منهم من تحدث مرات عدة ومنهم من يرفض الحديث حتى اليوم.

|| الأخـبـار الأكـثـر زيـــارة
5 فئات ممنوعة من تناول القهوة.. ماذا يحدث لهم ؟ .. مفاجأة صادمة

 

5 علامات في العين تنذر بأمراض خطيرة.. إحداها تشير إلى ورم بالمخ

 

ماذا يحدث لجسمك عند تقليل السكر؟ وما الكمية الموصى بها يوميًا؟.. معلومة أول مرة تعرفها 

 

 تجعلك أكثر عرضة لمرض السكر.. تجنب ممارسة هذه العوامل بعد الان وهذه طرق الوقاية!!

 

ماذا يحدث لجسمك عندما تتجاهل انخفاض مستويات فيتامين د ؟ .. لن تتوقع الأعراض 

 

  في شهادته عن الأيام الأولى للأحداث في ليبيا، قال محمد القشاط مساعد وزير الخارجية وسفير ليبيا في الرياض في عهد القذافي، إن: "تقدير الموقف في العام 2011 حين انطلقت الأحداث في تونس ومصر، كان يشير إلى أن الأمر سينتقل إلى ليبيا".

وأضاف القشاط في حديثه لـ"سبوتنيك"، أن القذافي توقع: "أن تبقى الاحتجاجات والتظاهرات في الإطار المحلي، وأعطى تعليماته للشرطة والجيش بعدم التصدي للمتظاهرين، وأن عمليات الاستيلاء على الأسلحة من المعسكرات وقعت إثر تعليمات القائد بعدم التصدي للمحتجين".

وبحسب القشاط، فإن قرار مجلس التعاون الخليجي الذي طلب من مجلس الأمن التدخل وكذلك قرار الجامعة العربية ساهما في كارثة تدخل الناتو فيما بعد والإطاحة بالقذافي.

القشاط يسرد في شهادته عن الأحداث التي وقعت في ليبيا أن الغرفة الرئيسية لمتابعة الأحداث والتي شارك فيها أجرت اتصالات بالمحتجين في الأيام الأولى لمعرفة مطالبهم وتلبيتها والتشاور معهم، إلا أنهم لم يستجيبوا للتواصل، لأنهم كانوا موجهين من الخارج، على حد تعبيره.

وأوضح القشاط أن ضمن المحاولات التي أجراها القذافي كانت اتصالات في الأيام الأولى مع العديد من الدول منها الولايات المتحدة الأمريكية وإيطاليا.

  • وأشار إلى أن القذافي أجرى اتصالات أيضا مع بعض الدول العربية، إلا أن الاتصالات لم تأت بنتائج إيجابية

اقرأ أيضاً : 

آخر توقعات ليلى عبد اللطيف 2024.. تفاصيل صادمة ترعب الدول العربية !