تناولت مواقع يمنية صورة مسربة وخطيرة لفتاة يمنية محجبة في غرفة الموت التي تعرض للتعذيب فيها الاغبري حتي الموت ، الصورة حسمت مسألة ضلوع العصابة في جرائم خطيرة تتعلق بأعراض اليمنيين
وقالت مصادر ان هوية الفتاة تعود إلى المواطنة " هدي حمود " والتي كتبت قبل ايام منشوراً علي صفحتها تحدث لتعرضها للابتزاز من قبل العصابة بعد حصولهم على صورة خاصة في جوالها.
وتأكد الصورة المنشورة على نطاق واسع أن قتل الاغبري لم يكن متعلقاً بسرقة تلفونات بل بأمر خطير جداً يمس اغلبية اليمنيين .