كشفت وثائق رسمية عن فضيحة كبرى في قضية #الطفلة_خديجة التي افتعلتها السيدة رفيدة زاعمة بأن طفلتها تعرضت للاغتصاب في العاصمة المصرية القاهرة.
ونشر الدكتور ماجد الحمامي، عضو لدى إتحاد الطلبة اليمنيين بكلية طب القصر العيني، في مصر، فجر اليوم الاربعاء، في حائطه على موقع الفيس بوك، وثائق تفضح المدعوة رفيدة شامي، التي زعمت بأنها والدة الطفلة الضحية خديجة اليمنية، وأثارت بلبلة في الراي العام وأشعلت فتنة كببيرة بين الشباب اليمنيين والمصريين على مواقع التواصل الاجتماعي منذ أسبوع.
وأثبتت الوثائق التي أطلع عليها "المشهد اليمني" أن الطفلة خديجة ليست أبنة المدعوة رفيدة التي قامت بتزوير أسم الأب والجد في شهادة ميلاد، حيث يظهر في الجواز الممزق " خديجة خالد شامي علي" بينما شهادة الميلاد التي تم التلاعب بها " خديجة سمير احسن الشامي.
وقال الدكتور ماجد الحمامي في منشور له ، فجر اليوم الاربعاء، قال فيه، "وتتوالى فضائح السيدة رفيدة"
وأكد الحمامي "حيث أثبتت الوثائق ان الطفلة خديجة ليست بنتها،وهذا ما يأكد طبيعة تصرفاتها وتعاملها القاصي تجاه الطفلة الذي لحظتة بنفسي أثناء تواجدها في المستشفى ،فهذا ليس قلب أم نهائيا.
واختتم منشوره موضحا "الان تأكد لنا جميعاً ان هذي الطفلة البريئة أغتصبت من قبل جبروت هذي السيدة الظالمة".
وفي وقت سابق من مساء الثلاثاء، كشف تقرير طبي رسمي صادر عن مستشفى "ابو الريش" في العاصمة المصرية القاهرة، عن الحالة الصحية الجيدة التي تتمتع بها #الطفلة_خديجة.
وأكد التقرير الطبي أن الطفلة لاتعاني من تقيؤ دموي وكل الوظائف الحيوية بحالة جيدة، بعكس ما أدعت المدعوة رفيدة بالفيدوهات المفبركة التي أستلغتها في إستعطاف الملايين.