قرر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، إجراء العديد من التعديلات على الجيش الجزائري بإنهاء مهام العديد من القادة وتعيين آخرين بعد ساعات من انقلاب عسكري في دولة مالي المجاورة.
وبحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاءت أسماء قادة الجيش كما يلي: الرئيس الجزائري يدعو لإجراء عاجل ويؤكد أن "الدولة مستهدفة ويجب إعادة بنائها" اللواء علي عكروم الذي شغل منصب رئيس دائرة التنظيم والإمداد لأركان الجيش. اللواء لشخم شغل منصب رئيس دائرة الإشارة وأنظمة المعلومات والحرب الإلكترونية.
اللواء رشيد شواكي الذي كان يشغل منصب مدير الصناعات العسكرية.
اللواء محمد تبودلت الذي شغل منصب المدير المركزي للعتاد.
اللواء سليم قريد قائد الأكاديمية العسكرية بشرشال.
وقام الرئيس الجزائري بتعيين الأسماء الآتية:
اللواء فريد بجغيط رئيسا لدائرة الإشارة وأنظمة المعلومات والحرب الإلكترونية، واللواء حواس زياري رئيسا لدائرة التنظيم والإمداد لأركان الجيش، واللواء سليم قريد مديرا للصناعات العسكرية بوزارة الدفاع الوطني.