اعتبرت مصادر مطلعة ان تكرار الخروقات من قبل " الإنتقالي "لاتفاق الرياض الجديد من خلال التصعيد العسكري في أبين والأمني بعدن يستهدف تقويض العملية السياسية التي دشن تنفيذها بموجب الأتفاق المبرم برعاية السعودية .
واشارت المصادر في تصريحات لـ" اليمني اليوم " الى أن ميلشيا "الإنتقالي" لجأت الى نفس اسلوب الحوثيين في افتعال الخروقات العسكرية بهدف التنصل من اي اتفاقات مبرمة اعتمادا على طريقة خلط الأوراق .
اقرأ أيضاً :
الحكومة تزف بشرى سارة إلى جميع موظفي الدولة وترسلها للبنك المركزي
ولفتت الى أن الشرعية يجب ان تكون حازمة في التعامل مع خروقات ميلشيا الانتقالي وان تطلب من الجانب السعودي وضع حد لهذه التجاوزات .