أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الأحد، ارتفاع عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا إلى 1088 حالة بينها 7867 نشطة، ليصل الإجمالي إلى 9362، فيما تم تسجيل خمس حالات وفاة، ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 97 حالة.
وأوضح المتحدث باسم الوزارة محمد العبد العالي أن إجمالي حالات التعافي من الفيروس بلغت 1398 حالة. وأضاف أن آليات الفحص والعلاج موحدة في مناطق المملكة كافة. وأكد أن الفحوص المخبرية تعتمد عاملي "السرعة والدقة" معا، مشيرا إلى أن إجمالي الفحوص المخبرية حتى الآن تخطى 180 ألف فحص.
|| الأخـبـار الأكـثـر زيـــارة
طبيب سعودي ينبه : الغالبية العظمى من حالات موت الفجأة والسكتات القلبيه سببها هذا الشيء !
قرارات جديدة تاريخية تهز السعودية وتفتح الآمال للمغتربين والمقيمين!
خبر سار للمقيمين العاملين في هذه المهن يحق لهم السفر من السعودية الى الامارات بدون تأشيرة مسبقة
يضعف الصحة الجنسية.. الطبيبة هبه قطب تحذر الرجال من تناول مشروب موجود بكثرة في كل بيت
ماذا يحدث لجسمك عند تقليل السكر؟ وما الكمية الموصى بها يوميًا؟.. معلومة أول مرة تعرفها
تجعلك أكثر عرضة لمرض السكر.. تجنب ممارسة هذه العوامل بعد الان وهذه طرق الوقاية!!
ماذا يحدث لجسمك عندما تتجاهل انخفاض مستويات فيتامين د ؟ .. لن تتوقع الأعراض
مختبرات عالية الدقة وأكد أن المسح النشط يتم وفقا لحسابات المخاطر وعلى مراحل متدرجة، لافتا إلى أن مختبرات عالية الدقة تشارك في الكشف عن الفيروس. وتابع قائلا إن المسح النشط متواصل في المواقع الأكثر عرضة للتفشي.
وكان المتحدث باسم الوزارة محمد العبد العالي، ذكر أمس، أن زيادة الفحوص تساهم في الوصول للمصابين قبل تأخر حالاتهم، مؤكدا أن الفرق المختصة تواصل عمليات المسح في مساكن العمال.
عزل حيين وكانت وزارة الداخلية وضمن توسيع الإجراءات لمحاربة كورونا، أعلنت السبت، عزل حيين في منطقة الأحساء شرق المملكة.
وأوضح مصدر مسؤول في الوزارة، أنه على ضوء التوصيات الصحية المقدمة من الجهات المعنية بضرورة تعزيز الإجراءات والتدابير الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد في المملكة، وحفاظًا على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين، تقرر تطبيق إجراءات احترازية صحية إضافية بعزل حيي الفيصلية والفاضلية في محافظة الأحساء ومنع الدخول إليهما أو الخروج منهما، ومنع التجول فيهما على مدار 24 ساعة، وذلك اعتبارًا من اليوم وحتى إشعار آخر.
إلى ذلك، أكدت أن هذه الإجراءات تم اتخاذها في إطار الجهود التي تبذلها المملكة للحفاظ على الصحة العامة بمنع انتشار الفيروس، وتخضع للتقييم المستمر من الجهات الصحية.
كما أهابت بالجميع استشعار مسؤولياتهم الفردية بالالتزام والتقيد بتلك الإجراءات.
