بات حديث كثير من الخاضعين للحجر الصحي بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد، ينصب على الأضرار الجانبية التي يتركها الحجر، وخاصة زيادة الوزن.
ولم يكن لاعبو كرة القدم، المعروفين بلياقتهم العالية، بعيدين عن هذا الأمر، كما يقول نجم وسط يوفنتوس الإيطالي آرون رامسي.
|| الأخـبـار الأكـثـر زيـــارة
خطيرة جدا .. علامات في جلدك وعينيك تدل على الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني .. لا تهملها ابدا
اهم فيتامين فوق الاربعين لتستعيد شبابك وتحافظ علي قلبك ونظرك وبشرتك وشعرك
هل الخبز الأبيض مضر بالصحة؟.. أخصائي تغذية يحسم الجدل!
طبيب يكشف الكمية المسموحة لتناول السكر في اليوم للشخص السليم ومريض السكري
احذر تجاهلها .. هذه الأعراض تنذر بسكتة دماغية خطيرة قبل أسبوع من حدوثها !
اشربه صباحا لتنظيف الصدر من البلغم في أيام سيخرج البلغم الكريه ويختفي الزكام والسعال والرشح
أقوى عدو للسرطان والربو… دراسة تكشف أفضل أنواع الخضار وأكثرها فائدة وغنى بالعناصر الغذائية
احذروا مليون مرة من هذا السم يدمر الكبد يخرب البنكرياس يسبب السكري تضخم الطحال والنعاس والتعب الدائم
وأوضح اللاعب الويلزي في حديث لصحيفة "صن" البريطانية، أنه يخشى من زيادة الوزن في ظل الحجر الصحي الذي يخضع له حاليا، هو وكل نجوم الكرة على مستوى العالم تقريبا.
وأجبر فيروس كورونا الدوريات والبطولات على التوقف، كما أدى الأمر أيضا إلى توقف التدريبات المرافقة، وفي محاولة لإبقاء لياقة اللاعبين في مستواها، أقرت بعض الأندية جدول تدريب يؤديه اللاعبون في منازلهم.
ومن هذه الأندية كان يوفنتوس الإيطالي، الذي يلعبه له رامسي إلى جانب أسطورة الكرة البرتغالية كريستيانو رونالدو.
ويقول رامسي: "أتدرب في المنزل وأتابع البرنامج الذي قدمه لنا يوفنتوس، لكن الأمر ليس كما هو الحال في مركز التدريب".
وأضاف: "في المنزل هناك زوجتي التي تحب الطهي، وأنا أعشق أن أتناول الطعام. إنه بالتأكيد ليس مزيجا رائعا" (بالنسبة للياقة البدنية).
وتابع: "أخشى من زيادة الوزن، لأنني أحب الكوكيز أيضا. في كل مرة أتناول فيها الشاي، أتناول معه الكوكيز المخصص للأطفال".
وأعرب الاعب الويلزي عن أمله في عودة الحياة إلى طبيعتها، لأن الوضع الحالي "صعب للغاية" وفقا لتعبيره.
وكان يوفنتوس قد أعلن في مارس الماضي عن إصابة 3 من لاعبيه بفيرس كورونا، وهم دانييلي روغاني وبليز ماتويدي وباولو ديبالا.
ودخل بعدها لاعبو "السيدة العجوز" في حجر صحي، ومن ضمنهم رونالدو الذي سافر مع أسرته إلى مسقط رأسه في جزيرة ماديرا البرتغالية.
