بلدة إسبانية صغيرة يبلغ عدد سكانها 1400 نسمة، لا تزال صامدة أمام فيروس كورونا بلا أي إصابات، لكنها تقدم مثالًا يحتذى به في "التباعد الاجتماعي"، في الوقت الذي تعد فيه إسبانيا ثاني أكبر بؤر الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) في العالم.
وتمثل حالة هذه البلدة التي نجا سكانها حتي الان من الوباء الفتاك رغم موقعها الكائن وسط اكثر الدول الأوربية تضررا نموذجا يمكن للشعب اليمني الاستفادة منه لاعتبارات تتعلق بمحاكاته للحالة اليمنية حيث تقع اليمن وسط محيط من دول الجوار الموبوءة بالفيروس العابر للحدود .