حدد الدكتور أحمد فلاح العموش أستاذ علم الاجتماع بجامعة الشارقة 6 أفكار لقضاء وقت مفيد وممتع مع أفراد العائلة الواحدة في المنزل.
|| الأخـبـار الأكـثـر زيـــارة
5 علامات في العين تنذر بأمراض خطيرة.. إحداها تشير إلى ورم بالمخ
ماذا يحدث لجسمك عند تقليل السكر؟ وما الكمية الموصى بها يوميًا؟.. معلومة أول مرة تعرفها
تجعلك أكثر عرضة لمرض السكر.. تجنب ممارسة هذه العوامل بعد الان وهذه طرق الوقاية!!
ماذا يحدث لجسمك عندما تتجاهل انخفاض مستويات فيتامين د ؟ .. لن تتوقع الأعراض
لو عديت الأربعين.. إليك أقضل طرق الوقاية من مرض السكري المرتبط بالعمر !
العدو الأول للمرارة.. احذر تناول هذا النوع من الطعام الشهير
ماذا يحدث لجسمك عند النوم على وسادة مرتفعة؟.. مشكلة صحية لن تتوقعها!
تظهر عند الاستيقاظ من النوم.. علامات تحذيرية خطيرة لانسداد الشرايين .. انقذ نفسك فوراً إذا شعرت بها !!
أكثر نوع طعام يحبه الدماغ ويقوي القلب.. لن تتخيل تأثيره على صحتك إذا تناولته باستمرار
ماذا يحدث للكوليسترول وقلبك عند إضافة السمن البلدي للطعام ؟.. لن تتوقع تأثيرها
4 مشروبات يومية خطر على صحتك في الحر.. لن تتخيل تأثيرها على القلب!
لن تتوقع ماذا يحدث لجسمك عند تناول فاكهة متعفنة دون أن تدري؟.. احذر هذه الأعراض
عدو خفي في مطبخك.. مكون غذائي يهددك بالسكتة الدماغية دون علمك
هل تعلم لماذا يصاب الجسم بالسرطان؟.. حاول الابتعاد عن هذه العادات السيئة!
أولاً:
تعزيز التواصل الأسري وتعميق المحبة والألفة بين أفراد الأسرة، حيث إن ظروف العمل أبعدت الغالبية عن محيط أسرهم وعن التواصل المستمر بين بعضهم البعض، وهذه فرصة لجمع الشمل وتبادل الأحاديث الشيقة عن الأسرة والأبناء وأمور المنزل، لتسهم في توطيد العلاقات وتطوير معارف الأبناء ومهاراتهم.
ثانياً:
قضاء وقت الفراغ في البيت بقراءة الكتب المفيدة مع العائلة أو مشاهدة برامج ثقافية أو توعwوية أو قصص تاريخية وغيرها من القراءات والمشاهدات التي يستطيع أفراد الأسرة الاستمتاع بها معاً في جو عائلي.
ثالثاً:
مناقشة ميزانية الأسرة، ووضع خطط بالاعتدال في الصرف، والابتعاد عن سلوكيات الإسراف والتبذير، وشراء المواد الأساسية والضرورية فقط، وهي فرصة لتعزيز ثقافة الادخار والتوفير لدى العائلة والأبناء.
رابعاً:
فرصة للصلاة جماعة في المنزل مع أفراد الأسرة الواحدة، وذلك بعد تعليق الصلاة في المساجد والمصليات ودور العبادة ومرافقها في جميع أنحاء الدولة لإجراءات احترازية، كما أنها فرصة لتشجيع الأبناء للقيام لصلاة الفجر وأداء فروضهم بانتظام دون تأخر، والمحافظة على الوضوء وآداب الذكر والجلوس بعد الصلاة، وقراءة القرآن، التي ستخلق في البيت روحاً من الإيمان والطمأنينة والراحة.
خامساً:
فرصة للمساهمة في تغذية الجانب العاطفي لدى الأبناء، حيث إن الشحن العاطفي لهم مهم جداً يستشعرونه وهم يجدون أنفسهم بين أحضان دافئة في جو أسري بوجود الأب والأم في بيئة مشبعة بالحب والعطف والأمان.
سادساً:
تعزيز السلوكيات الإيجابية والتعاون بين جميع أفراد العائلة، بتوزيع الأدوار والمهام المنزلية المناطة بكل فرد من أفراد الأسرة، باستغلال طاقتهم في خدمة الأسرة ومصالحها.
