السبت ، ٢٨ سبتمبر ٢٠٢٤ ساعة ٠٩:١٤ مساءً

اول تعليق من الحكومية الشرعية حول اغتيال نصر الله

قال وزير الأوقاف والإرشاد بالحكومة الشرعية الشيخ محمد شبيبة في منشور على حائطه بالفيسبوك جاء فيه:

 

|| الأخـبـار الأكـثـر زيـــارة
 

 

طبيب سعودي ينبه : الغالبية العظمى من حالات موت الفجأة والسكتات القلبيه سببها هذا الشيء !

 

قرارات جديدة تاريخية تهز السعودية وتفتح الآمال للمغتربين والمقيمين!

 

خبر سار للمقيمين العاملين في هذه المهن يحق لهم السفر من السعودية الى الامارات بدون تأشيرة مسبقة

 

يضعف الصحة الجنسية.. الطبيبة هبه قطب تحذر الرجال من تناول مشروب موجود بكثرة في كل بيت 

 

ماذا يحدث لجسمك عند تقليل السكر؟ وما الكمية الموصى بها يوميًا؟.. معلومة أول مرة تعرفها 

 

 تجعلك أكثر عرضة لمرض السكر.. تجنب ممارسة هذه العوامل بعد الان وهذه طرق الوقاية!!

 

ماذا يحدث لجسمك عندما تتجاهل انخفاض مستويات فيتامين د ؟ .. لن تتوقع الأعراض 

 

مات حسن نصر الله!

 

مات وقد أشبع اليهود سبًا

 

وأَثخن في المسلمين قتلًا

 

كانت حنجرته ضد اليهود، بينما ارتوى خنجره من دماء المسلمين!!

 

مات وقد أخبرنا بعظمة لسانه وتباهى على الهواء مباشرة بأنه لن يذهب للقتال في القدس حتى يقاتل في القلمون، والزبداني، وحمص، وحلب، ودرعا، والسويداء، والحسكة... وحقًا صدق وهو كذوب، ففي هذه المدن العربية المسلمة سحق الأطفال وهتك الأعراض ودمر كل حيٍ وقصف كل قائم، وبشكل فظيع، ينمّ عن حقد كبير.

 

 

مت يا حسن بعد أن سكت عن غزة وخذلتها ومابينك وبينها إلا مسافة رمية بحجر أو بضعة أمتار مع أنك وعدتها وركنت عليك، وزعمت أنك سيد المقاومة!!

 

  لقد كنت ذراعا لإيران ولم تكن يوما لغزة.

 

وما من يدٍ إلا يدُ الله فوقها

 

ولا ظالمٍ إلا سيُبلى بأظلمِ

 

"فَمَن يَعۡمَلۡ مِثۡقَالَ ذَرَّةٍ خَيۡرٗا يَرَه، وَمَن يَعۡمَلۡ مِثۡقَالَ ذَرَّةٖ شَرّٗا يَرَه"

 

الموت للصهاينة الأنذال

 

وللصفويين الجبناء

 

والعزة والكرامة للأمة العربية والإسلامية

 

إنكم تشتمون الحجاج بن يوسف الثقفي ولا تترحمون عليه مع أنه فاتح السند والهند ومثبّت أركان الدولة التي أدخلت الإسلام كل ريف ومدينة، تشتمونه ولم يقتل من المسلمين مثل ما قتل حسن نصر ولا رُبعه ولا عُشره.

 

تشتمونه مع أنه مرغ أنوف الكفار المحاربين وأذلّ كبرياءهم، بينما حسن نصر الله أذلّ أطفال ونساء المسلمين في سوريا الجريحة، وأذلّه اليهود وأهانوه ولم يحرك ساكنا، حتى قتلوه في مخبئه

 

ولستُ هنا بصدد إصدار حكم على الحجاج ولا هذا وقته، ولكنني ذكرته للتدليل على ميزاننا المائل وعاطفتنا الساذجة.

 

لقد أشبع اليهود سبًّا وأثخن في المسلمين قتلًا والله لا يحاسب بالشعارات، وإنما بالأعمال والوقائع أما نحن فننخدع بالشعارات وننسى الدماء والمظالم، (وماكان ربك نسيا )

 

اذهب ياحاج حسن! وهناك في مقر المحاكمة الإلهية تنتظرك أشلاء الأطفال وأعراض النساء ودماء العجزة من المسلمين ومآذن المساجد التي عبثت بها وسيحاكمونك عند الملك العدل، ويطلبون القصاص منك،

 


اقرأ أيضاً : 

آخر توقعات ليلى عبد اللطيف 2024.. تفاصيل صادمة ترعب الدول العربية !