في مقابلة أجرتها قبل 6 اشهر ، أطلقت العرافة الشهيرة ليلى عبداللطيف توقعات مثيرة للجدل حول اختطاف شخصية بارزة.
أشارت عبداللطيف إلى أن الشخص المستهدف قد يُعثر عليه مقتولاً، وأكدت أن رقم هاتفه سيكون مغلقاً وخارج الخدمة.
وقالت ليلى عبداللطيف في المقابلة: “أرى أن رقم الشخص المطلوب سيكون مغلقاً وخارج الخدمة، وصاحب هذا الهاتف ما بين مفقود أو مخطوف أو مقتول. فمن هو هذا الشخص وما هي الجهة التي تقف وراء خطفه أو قتله؟”
وأضافت عبداللطيف: “سنسمع وسائل الإعلام تحلل وتطرح الكثير من الأسئلة دون إجابات، لأن الجواب والسر سيكونان في مكان العثور على هذا الهاتف. وهنا ستكون المفاجأة باكتشاف هذه الشخصية.”
تسببت تصريحاتها في إثارة الكثير من التساؤلات والجدل في الأوساط الإعلامية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي. وقد أشار بعض الناشطين إلى أن حديث ليلى عبداللطيف ينطبق على حادثة اختطاف علي عشال، ما زاد من حالة الترقب والقلق بين الناس.
إلا أن بعض الناشطين نفوا أن تكون التنبؤات تشير إلى علي عشال، مشيرين إلى أن الشخصية المقصودة قد تكون شخصية كبيرة على المستوى العربي.
وهذا النفي يزيد من الغموض حول هوية الشخصية المستهدفة ويثير المزيد من الأسئلة حول الجهة المسؤولة عن اختطافها أو قتلها.
تبقى الأسئلة حول هوية الشخصية المستهدفة والجهة المسؤولة عن اختطافها أو قتلها بلا إجابة واضحة حتى الآن. ولا يزال الجميع بانتظار المزيد من المعلومات التي قد تكشف عن تفاصيل هذه القضية الغامضة.