حركة بيضاء وقائد عضيم بقيادة الرئيس الشهيد ابراهيم الحمدي الذي استطاع إنقاذ اليمن من الهاوية والغرق بعد ان تكالبت عليه بعض القوى التقليدية وتدخل خارجي في كل الجوانب.
وفي بضع سنين لا تتعدى ثلاثة اعوام وبضعة شهور قاد القائد مسيرة من العطاء والتنمية الى دولة ذات سيادة واعاد اعتبار المواطن اليمني اعتبارة داخلياً وخارجياً الى جانب الخدمات المتقدمة والمتطورة الذي تخدم الانسان في العيش الحر والكريم من الطرقات والمستشفيات والكهرباء والمدارس والذي تعلمنا وتعالجنا ولامسنا هذه المنجزات جميعاً ولازالت شاهدة الى يومنا هذا..
كغيري لم اعيش انا وجيلي في حقبة الشهيد الحمدي ولكن التاريخ يتكلم عن نفسه وعن ابراهيم الحمدي تكلم التاريخ الى جانب الخدمات الذي يستنفع بها الى اليوم هذا الشعب.
وللاسف اغتيل حلم الوطن وقائدة على ايادي غادرة ارادت ان تجعل يمننا بهذه الصورة التي نمر بها اليوم..
رحم الله الشهيد المغدور المقدم ابراهيم محمد الحمدي رحمة الابرار واسكنه فسيح جناتة ولا حول ولا قوة إلا بالله.