قالت حركة حماس، أن الأسيرين اللذين زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه حررهما في رفح لم يكونا محتجزين لديها.
وكانت تقارير إعلامية متداولة قد كشفت تفاصيل مزعومة لعملية تحرير رهينتين إسرائيليتين، أعلن عنها جيش الاحتلال في وقت مبكر من اليوم.
من جانبه أكد جيش الاحتلال إنه "تمكن من تحرير رهينتين خلال عملية نفذتها قوات خاصة في مدينة رفح"، جنوبي قطاع غزة، هما فرناندو سيمون مارمان (60 عامًا) ولويس هار (70عامًا).
من جانبها أعلنت مستشفى شيبا في وسط إسرائيل نقل الرهينتين إليها، وأكد الأطباء أنهما في "حالة جيدة".