شارك ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، رئيس مجلس الوزراء، في حفل استقبال السعودية الرسمي لترشح الرياض لاستضافة إكسبو 2030، حيث يسعى سموه لتحقيق فوز الرياض بتنظيم هذا المحفل العالمي، الذي يتزامن مع تحقيق رؤية السعودية 2030 وأهدافها التنموية.
|| الأخـبـار الأكـثـر زيـــارة
5 فئات ممنوعة من تناول القهوة.. ماذا يحدث لهم ؟ .. مفاجأة صادمة
5 علامات في العين تنذر بأمراض خطيرة.. إحداها تشير إلى ورم بالمخ
ماذا يحدث لجسمك عند تقليل السكر؟ وما الكمية الموصى بها يوميًا؟.. معلومة أول مرة تعرفها
تجعلك أكثر عرضة لمرض السكر.. تجنب ممارسة هذه العوامل بعد الان وهذه طرق الوقاية!!
ماذا يحدث لجسمك عندما تتجاهل انخفاض مستويات فيتامين د ؟ .. لن تتوقع الأعراض
ويتيح هذا الحدث لسمو ولي العهد الفرصة للقاء الأمين العام للمكتب الدولي للمعارض ديمتري كيركنتزيس، ومناقشة المستجدات حيال ترشح السعودية، وتقديم الدعم المطلوب لإنجاحه.
تعمل القيادة السعودية على تحقيق أكبر أثر ممكن من استضافة الرياض لإكسبو 2030، حيث يساهم في بناء مستقبل عالمي مشترك، ويحفز المشاركين على تخيل مستقبلهم ومشاركة طموحاتهم وتطلعاتهم بطرق جديدة ومثيرة للاهتمام.
ويشارك الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمدينة الرياض، في حفل استقبال السعودية الرسمي لترشح الرياض لاستضافة إكسبو 2030، المقرر عقده غدًا في باريس، والذي يشارك فيه ممثلون عن 179 دولة أعضاء في المكتب الدولي للمعارض.
تقام معارض "إكسبو الدولية" كل خمس سنوات، وتستمر لفترة أقصاها ستة أشهر.
يعد المعرض واحدًا من أهم الفعاليات العالمية غير التجارية التي تؤثر اقتصاديًا وثقافيًا، ويأتي بعد بطولة كأس العالم لكرة القدم ودورة الألعاب الأولمبية. انطلق المعرض الأول في لندن عام 1851 تحت عنوان "المعرض العظيم لمنتجات الصناعة من دول العالم"، وهو واحد من الفعاليات المتميزة التي تهدف إلى تعزيز العلاقات الدولية والتنوع الثقافي وتقدير الإبداعات التكنولوجية.
حضر المعرض في ذلك الوقت ستة ملايين شخص، وتم استخدام إيراداته في تمويل بناء متحف "فيكتوريا وألبرت". ويعد برج إيفل من أبرز العناصر التي تركت أثرًا في تاريخ المعرض؛ حيث شُيد ليكون مدخلًا إلى "إكسبو 1889" الذي استضافته باريس.
