بالرغم من حرص الكينج محمد منير على إبقاء حياته الشخصية بعيدًا عن الجمهور في الوقت الذي تلاحقه فيه عشرات الشائعات والتي كان آخرها زواجه من إحدى الفنانات المغمورات. وحرص «الكينج» محمد منير على نفي شائعة زواجه سراً وعرفياً من فنانة مغمورة تدعى مي حسن، إلا أن هذه الشائعة عادت بقوة مرة أخرى بعد تداول صورة تجمع بين منير ومي.
هذه الصورة أثارت حالة من الجدل، وقيل أنه دفع لها نصف ثروته مهراً لكن البعض دافع عن منير وأكدوا أن الصورة لا تعني زواجهما، وأنها مجرد واحدة من معجباته، كانت لديها رغبة في التصوير معه، بينما زعم البعض الأخر أن الصورة تم التقاطها بمنزل منير مما يؤكد شائعات الزواج.
وفي وقت سابق، نفى الكينج محمد منير الانباء التي تداولاتها بعض المواقع الفنية بشأن زواجه عرفيًا، من ممثلة شابة تُدعى مي حسن، حيث أوضح أنه لا يعرف من هي مي حسن ولم يسمع هذا الاسم من قبل واستكمل: «الزواج ليس عيبًا حتى أخفيه». وعن تداول وثيقة زواج عرفي تحمل اسمه وتوقيعه، قال: «لم يحدث ولم أرها، وهذه الوثيقة مزورة، وليس لها أساس من الصحة». وعن حقيقة قيامه برفع دعوى ضد من قام بنشر هذه الشائعات، فأكد أنه لن يرفع دعاوي قضائية، ولن يعطي للأمر أهمية أكبر من حجمه.
وكان قد أكد أبن عم الفنان محمد منير كلامه موضحا أن هناك عدد من الثغرات التي تحتوي عليها الوثيقة، والتي من بينها محل إقامة محمد منير بمنطقة جاردن سيتي وهو الأمر الذي تغير منذ عامين، حيث صار محل إقامته بمنطقة الشيخ زايد، كما أن عدد الشهود أكثر من العدد المعتاد، بالإضافة إلى عدم تواجد شخص يدعى رامي عادل منير بالعائلة، وفي حال تزوج منير كان هو من سيشهد على عقد الزواج.