على وقع معارك مأرب الذي شكلت صدمة كبيرة للحاكم الإيراني في،صنعاء والمكلف بمهمة اسقاط مأرب والمعروف عنه برجل المخابرات الايراني الأول والقيادي في الحرس الثوري الايراني ، بعد الهزيمة والإنكسار الذي تلقاه من مأرب الصمود بجيشها الوطني ورجال القبائل اليمن وهي رسالة أكدت صلابة المقاتلين الذي تماسكوا وقاتلوا انساق ومخطط ايرلوا بصلابة وكسروه .
كانت مأرب محرقة وجحيم دمر حلم ايرلوا بدخولها وصعوبة حكم رجال ذو بأس شديد ، كسروهم واعلنوا الانتصار فيما ظل ايرلوا يبكي قهراً لإنكسار وهزبمة مخططه الى الابد .
زج بمقاتلين من حزب الله اللبناني وايرانيين فكان مصيرهم جهنم بإعتراف سيدهم نصر الله بمصرعهم على اسوار مأرب .
اذا ماذا ينتظر ايرلوا غير الاعدام في حكم المجوس الذين سيتم كنسهم من اليمن وتطهيرها من مشروعهم القبيح في ظل تماسك الجميع ومعركة مأرب وحدتهم و صنعاء تتنفس والانتفاضة يجري الاعداد لها لمواجهة من يريدون لليمن ان تكون تابعة لطهران وان يكونوا عبيداً لهم.