تجددت، اليوم ، المواجهات بين الجيش الوطني والمقاومة الجنوبية التابع للحكومة الشرعية، ومليشيات الحوثي، في محافظة الضالع .
وذكرت وزارة الدفاع اليمنية على موقعها "26 سبتمبر"، أن "وحدات من الجيش نفذت عمليات إغارة ناجحة على عدد من مواقع الحوثيين في جبهة الفاخر غربي مديرية قَعْطَبَة شمال الضالع".
|| الأخـبـار الأكـثـر زيـــارة
اشربه صباحا لتنظيف الصدر من البلغم في أيام سيخرج البلغم الكريه ويختفي الزكام والسعال والرشح
أقوى عدو للسرطان والربو… دراسة تكشف أفضل أنواع الخضار وأكثرها فائدة وغنى بالعناصر الغذائية
احذروا مليون مرة من هذا السم يدمر الكبد يخرب البنكرياس يسبب السكري تضخم الطحال والنعاس والتعب الدائم
النمر يحذر من أطعمة نتناولها باستمرار تزيد من احتمال حدوث جلطة القلب ويكشف البديل
قلة النوم تسبب أمراض القلب والبدانة.. طبيب سعودي ينصح بهذا المشروب للحصول على نوم عميق!
وأكدت "سقوط قتلى وجرحى في صفوف الحوثيين خلال عمليات الجيش".
وأشارت إلى "لجوء الحوثيين إلى زرع الألغام والعبوات الناسفة في محيط مواقعهم والمناطق المجاورة لإعاقة أي تقدم نحوها، ما يتسبب في وقوع قتلى وجرحى من المدنيين".
وحسب موقع الجيش الوطني ، "باتت عناصر الحوثيين المتمركزة في جبهة الفاخر تتهاوى تحت الضربات المحكمة للقوات، وأصبحت في موقع الدفاع، وغير قادرة على تحقيق أي هدف لها".
إلى ذلك، اتهمت مصادر عسكرية ،مليشيات الحوثي بـ "تكثيف استهداف القرى والمناطق الآهلة بالسكان، بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة، انتقاما من المواطنين، الذين تعمل عناصر الجماعة على تهجيرهم والاستيلاء على مزارعهم، ومصادرة المحاصيل، تحت ذريعة المجهود الحربي".
وجاءت المواجهات بعد يومين من هجوم واسع نفذته قوات الحكومة الشرعية على مواقع للحوثيين في جبهة مريس بمديرية قعطبة شمال الضالع، حققت خلاله تقدما في قرى محقن وبيت مدرة وخارم والعرفاف، حسبما أفاد حينها مصدر عسكري .
وفي 22 أغسطس/آب الماضي، سيطرت القوات الحكومية على قريتي الزيلة والقهرة وموقعي الخزان والسبعة وغيرهما شمال وغرب منطقة مريس شمالي الضالع، في عملية واسعة أوقعت قتلى وجرحى من الجانبين
