وكانت السعودية قد لجأت- في محاولة منها لإنجاح الاتفاق- إلى إجبار الطرفين (الحكومة والانتقالي) على التوقيع على اتفاق تفصيلي لتنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض، الذي وقع في 5 نوفمبر الماضي، وسط تذمر كثير من المتفائلين بتنفيذه، على أمل أن يؤسس لتسوية سياسية شاملة باليمن.