نشر ناشطون حقوقيون يمنيون في مواقع صورة للمجرم الذي صب مادة الاسيد على الفتاة العنود وجعلها تفقد عينها مشهوهاً صورتها.
وقال النشطاء لقد تم الحصول على صورة المجرم عبدالله عبدالرحمن اسماعيل ادجات مطالبين بتوزيع صورته ليكون ملاحقاً بكل شارع وبكل محافظة .